مدن جورجيا الساحلية
في شمال جورجيا ، يعني السقوط تفاحًا هشًا طازجًا من الشجرة ، ولمدة 50 عامًا ، كان الناس يستمتعون بتخميرها في عصير التفاح أو خبزها في فطيرة أو حلوى على عصا في مهرجان جورجيا آبل في إليجاي.

من المقرر أن تبدأ احتفالات فواكه الخريف في 9 أكتوبر ، وهي عودة مرحب بها بعد أن أجبر الوباء المنظمين على إلغاء حدث العام الماضي.
المسافات بين المدن في جورجيا
سيتم إنشاء محطات معقمات الأيدي حول المهرجان ، وسيحتاج الزوار الذين يستقلون الحافلة المكوكية إلى التستر قبل ركوبهم ، لكن COVID-19 يؤثر على تقاليد الخريف في جميع أنحاء جورجيا بطرق أقل وضوحًا.

على الرغم من أن مهرجان التفاح سيظل يوفر حوالي 200 مقصورة للحضور لإطلاعهم عليها ، فإن هذا يقل بنحو 30 عن السنوات السابقة ، وكان من الصعب حشد المتطوعين للمساعدة في إدارة المهرجان ، كما قالت جينيفر جريمر ، الرئيس والمدير التنفيذي لغرفة مقاطعة جيلمر. التجارة.

قالت: "كل بوابة ، بدلاً من أن يكون بها أربعة أشخاص ، سيكون لها على الأرجح اثنان ، أشياء من هذا القبيل". "نأمل أن يتم إفراغ القمامة بالسرعة ، ونأمل أن يكون لدينا العديد من الحاضرين الذين يحتاجون إلى مواقف السيارات ، ولكن في المرحلة الحالية ، عندما اتصلنا بجميع المتطوعين السابقين ، في مرحلة ما ، لم يكن لدينا سوى نصف نعم ونصف لا ، من المتطوعين السابقين ".
مدن جورجيا الساحلية
قالت غريمر إنه يبدو أنه سيكون هناك عدد كافٍ من الأشخاص الذين يتقدمون لإنجاز مهرجان ناجح ، لكنها تنتظر لترى كيف ستبدو الجماهير ، سواء بالنسبة للمهرجان أو بساتين السياحة الزراعية المحلية. المساكن المحلية محجوزة تقريبًا حتى سعتها.