عشق الليالي

نجم اسد بابل لهذا اليوم13[لمشاهدة الرئيسية]
الصورة الرمزية تفاصيل العضوية تكريم العضو الملاحظات
البيانات
بيانات اضافية
سبب أختيار نجم أو نجمة اليوم في اسد بابل
عطاء مميز ,, كما الغيث الطيب ..:heart:


( فالياتنا )  
 
 
{ ❆مَرَكزْ تحِميِل عشق الليالي ❆ ) ~
 


أهلا وسهلا بك إلىasdd.ahladalil.com.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
 اكواد تزيين الردودبرامج التصميم  اكواد تزيين الردودبرامج مهمه  اكواد تزيين الردودبرامج التصميم  اكواد تزيين الردوداكواد تزيين الردود  المواضيع الدينيهمجلتنا الحبيبه  المواضيع الدينيهاختر الخامه المناسبه لتصميمك  المواضيع الدينيهاجمل المواضيع الدينيه  لكل ضيف جديد لكل ضيف جديد مبروك عليكم الشهرمبروك عليكم الشهر
  • تذكرني؟

  • ملا حظات المنتدى
    تجد منتدانا على بحث قوقال تحت اسم (اسد بابل للاعلان والمواقع المجانيه)
    تم وضع نظام تعدد الستايلات تستطيع ان تغير الستايل لمايعجبك نتمنى لك طيب الاقامه معنا
    ادا لا حظت اي لخبطه في المنتدى فقم بحدف ملفات الارتباط الكوكيز
    ادا كان التصفح بطيئ يرجى تغيير الستايل من تحت من تعدد الستايلات



    تسجيل جديد

    مفاجئة

    مكان المحتوى





    asdd.ahladalil.com :: اسد بابل العامه :: ღ(.مجله المنتدى.)ღ :: ❀ القصه والرواية ❀

    كاتب الموضوع ابن النيل مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
     
    المشاركة رقم   تم النشر فى :29 - 03 - 2024
    .الصوره الشخصيه
    ابن النيل

    .AWARDS
    جائزه اصدقاء المنتدى
    اصدقاء للابد
    وسام وارث سنابل العطاء
    شكرا الاداره
    الترحيب
    احلى ترحيب للضيوف
    رونق الحظور
    نوع الوسام رونق الحظور الدائم
     

    ابن النيل

    شكر الاداره60مساهمه



    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Emptyموضوع: يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1
    تم النشر فى :29 - 03 - 2024
     
    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  22


    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  2يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  2يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  2يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  2

    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  14
    »
    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Lem10»
    ♛لونك المفضل» : smawe»
    احلى : عظو مبتدئ 30»
    الخبره :
    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Left_bar_bleue39 / 10039 / 100يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Right_bar_bleue
    »
    ♛عدد المساهمات : 106»
    ♛ النقاط المكتسبه : 590»
    السمعه♛» السمعه♛» : 21»
    ♛تاريخ التسجيل » : 21/01/2024»
    ♛تاريخ الميلاد : 10/01/1960»
     
    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Emptyموضوع: يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1



    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1

    ركب الطائرة متجهاً إلى لندن فجلست بجانبه أمٌّ وابنتها
    وما إن أقلعت الطائرة حتى أخرج جهاز حاسوبه الخاص
    وبدأ يكتب قصة تتمثّل في شاب يعاني من حالة إكتئاب
    لا يعرف سبباً لها وجرّب كل شيء غير أن ذلك لم يخلّصه
    من تلك الحاله وأستمر يسرد حياة الشاب بكل تفاصيلها
    ومدى معاناته ... وكانت الفتاة ذات 14 ربيعاً بجانبه وأمها
    بجانب النافذة كي تنام بعد أن طلبت من الشاب أن يستبدلا
    أماكنهم لأنها مرهقة ووافق لذلك ... وبسرعه نامت الأم
    بينما إبنتها تقرأ ما يكتبه الشاب فتسأله: ما هو الإكتئاب
    إلتفت إلى هذه الفتاة الجميلة والبريئة بعفويتها وخشي
    أن تستيقظ الأم فتعاتبه على تواصله مع إبنتها الصغيره
    نظراً لفارق السن بينهما حيث يتجاوز 12 سنه ... لكنه
    فضّل ألا تنتظر الفتاة طويلاً وقال: إنه مرض نفسي
    وسرعان ما قالت له: أمي طبيبة نفسية ... نظر إلى تلك
    الأنثى والتي يبدو نومها مثيراً حيث عنقها المكشوف
    وتلك العباءة التي سقط جزءاً منها بجانبها وتكشف عن
    بلوزتها الجميله ... فأزاح عينه عنها واستغرب ألا تهتم
    الفتاة بتغطية أمها فطلب منها ذلك قبل أن يتحدث عن
    الإكتئاب وما يحدثه فاستيقظت الأم مع تغطية فتاتها
    فعاتبتها الأم أنها أيقظتها فقالت الفتاة: لقد أمرني بذلك
    فعادت الأم لتغالب النوم كي ترى من تحدثت عنه إبنتها
    فلم ينظر إليها خشية أن تغضب منه ... شكرته وعادت
    لتنام ... إلا أن أذنها بدت ترقب ما قد يتحدثان به بينهما
    فسألته الفتاة: وما هو الإكتئاب ؟! ... هنا طار النوم عن
    وعيها رغم العيون المغطاة والوضع الذي لم يتغيّر وبدا
    قلبها الخائف على إبنتها مستيقظاً لمعرفة أسلوب الشاب
    وحديثه مع فتاتها ... فأخذ يشرح لها الإكتئاب وأسبابه
    ليجد أن الفتاة أكثر وعياً وربما إكتسبت من حديث أمها
    الكثير من المعلومات عن الأمراض ... وفجأه تستيقظ
    الأم على ضحكات فتاتها بعد ساعةٍ من غفوة طويله
    وإذا بفتاتها تشاهد فصلاً من مسرحية مصريه على
    جهاز الحاسوب والشاب غير موجودٍ على مقعده
    فسألتها أمها: ما الذي حدث ؟! ... تحدثت معه ثم طلب
    مني أن أشاهد هذه المسرحية ... هل تعرفينه ليسمح لك
    بأن تستخدمين جهازه ... نهضت الأم لتجده نائماً في
    مقعد بعيد فأتت وأيقظته قائله: كيف تسمح لنفسك
    أن تعطي فتاتي جهازك ألهذه الجرأه لتزيح التكلفة
    بينكما ... هول الصدمةِ إنعكست على ملامحه وشعر
    أنه حقاً قد أخطأ حين سمح لنفسه بذلك واعتذر منها
    فذهبت الأم وأخذت الجهاز من ابنتها وأعطته إياه
    وعادت لمكانها ... شعر يوسف أن الناس تنظر إليه
    وبدت على ملامحهم حجم جريمته فلم يغادر مكانه
    ومضت ساعة أخرى لتعود إليه الأم وتعتذر منه ثم
    تركته وكأن هذه الساعه كفيله أن يشعر بإكتئاب حاد
    ليصف تلك الحالة بحذافيرها في قصته كما عاشها
    لتأتي الفتاة وهي في طريقها لدورة المياه (أجلّكم الله)
    واعتذرت منه عن أمها وبقى في فمها الكثير من
    الحروف تود لو تكلمت معه عن كل شيء ... وقبل
    أن تغادره قالت: ها أنا أشعر بما وصفته من إكتئاب
    ثم تركته كي لا تنتبه لها أمها ... سألته أين تسكن ؟!
    فأخبرها باسم الفندق ... (شعر أنه بحاجةٍ للإعتذار منها)
    ثم سألته : كم ستجلس ؟ ... سبعة أيام ... فرأت في
    عينيه شيئاً من حديث تمنى لو باح به لها ولم يكن يفكر
    حينها إلا بإعتذارٍ لها .. قالت أمي ستحضر مؤتمراً هنا
    عن مرض التوحّد وهل هو مرض نفسي أم ... نسيت ما
    قالته أمي .. وبسرعه ذهبت للمكان الذي تريده ... وبعد
    دقائق قامت الأم وذهبت لفتاتها وبيدها مناديل صحية
    معطره خوفاً على صحة فتاتها وما إن إقتربت منه حتى
    إعتذرت مرة أخرى دون أن تقف عنده ... ووصلوا باريس
    وللحديث ............ بقيّة في الجزء 2 ... إنتظروني





















    مواضيع ذات صلة



    الاعضاء الدين شاركوا في الموضوع



    تعليمات المشاركة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة


    يوسف ... أيها الصديق (حصري) ج1  Collap31
    أعلي 10 إحصائيات
    أكثر الأقسام شعبيةأفضل المواضيعافضل 10 اعضاء فى منتدىآخر المشاركات
     المواضيع   بواسطه
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     
     



     »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
    HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
    new notificatio by 9adq_ala7sas
    Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education