قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

التميز خلال 24 ساعة
قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cup العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cupقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cup الموضوع النشط هذا اليوم قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cupقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cup المشرف المميزلهذا اليوم قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Cup
قريبا
قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Users

بقلم :
قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Thrad
قريبا
قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Moderators
نجم اليوم
الصورة الرمزية تفاصيل العضوية تكريم العضو الملاحظات
البيانات
سبب الاختيار
,, عطاء مميز ,,
بيانات اضافية



أهلا وسهلا بك إلىشبكه ملتقى العراقيين والعرب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

  • تذكرني؟

  • /z من الارشيف z/


    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 20.04.21 14:17 من طرف ابن الصحراءكتب: [مشع]بعثة نبي الله يوسف عليه السلام:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 19.04.21 18:10 من طرف ابن الصحراءكتب: محمد صلى الله عليه وسلم كأنك تراه:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 19.04.21 18:03 من طرف ابن الصحراءكتب: أعمال تعادل قيام الليل:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 02.07.22 10:41 من طرف يوزر جديدكتب: تفعيل عضويه:: اكمل الموضوعقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 19.04.21 17:57 من طرف ابن الصحراءكتب: طريق الهجرة المباركة:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 20.04.21 14:37 من طرف ابن الصحراءكتب: شكر وتقدير الى الاخ العراقي الطائي:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 08.01.22 3:51 من طرف ابن الصحراءكتب: وقفات تربوية من سيرة الرسول في القرآن الكريم:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 19.04.21 15:27 من طرف ابن الصحراءكتب: المدينة الوحيدة التي تقع بين قارتين:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 19.04.21 17:53 من طرف ابن الصحراءكتب: الدين الإسلامي:: اكمل الموضوعقراءة كاملةقصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty 08.01.22 15:30 من طرف ابن الصحراءكتب: معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها (العفو):: اكمل الموضوعقراءة كاملة


    شبكه ملتقى العراقيين والعرب :: اسد بابل العامه :: ღ(.مجله المنتدى.)ღ :: ❀ القصه والرواية ❀

    انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
    كاتب الموضوع The King of morocco مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
     
    المشاركة رقم   تم النشر فى :05 - 09 - 2024
    .AWARDS
    جائزه اصدقاء المنتدى
    اصدقاء للابد
    وسام وارث سنابل العطاء
    شكرا الاداره
    وسام العطاء افضل كاتب
    افضل كاتب على المنتدى
    الترحيب
    احلى ترحيب للضيوف
     
    SMS ~ [+]
    وسآم سطوع مشرق  / نقاط: 0

    The King of morocco

    the king


    رقم العضوية: 172




    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Blue11
    ♛لونك المفضل» : a3mar
    ♛عدد المساهمات : 67
    السمعه♛» السمعه♛» : 6
    ♛تاريخ الميلاد : 10/09/1980
    ♛تاريخ التسجيل » : 14/08/2024
    ♛ النقاط المكتسبه : 392
    العمر : 44
    احلى : احلى محاور
    الخبره :
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Left_bar_bleue0 / 1000 / 100قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Right_bar_bleue
    اساطير المنتدى..عَطَاؤهٌمْ ثَمِيْنّ ♥ : قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Trophy-icon
    افكارموضوع: قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ
    تم النشر فى :05 - 09 - 2024


    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ
    أخذها بين يديه الخشنتين. وقف حائرا يتأمّلها في إمعان. وكأنّما يتأمّل لوحة معلّقة على الجدران. وبين الحين والحين ينزع ويعيد فوق أنفه النظّارات. كانت مغمى عليها وفي حالة يرثى لها. وعجب لتشدّد النّاس في تحرّياتهم، وعجب أكثر إلى نظراتهم البائسة. تركوه دون تقديم يد المساعدة. وجد نفسه يهرول بها إلى المستشفى في ممرّ مستطيل ضيّق ومكتظّ. كان الوقت حوالي السابعة مساء. يشير بخنصره للتاكسي ولا رحمة. في الممرّ يقف شخص طويل جدّا بمعطف أسود وبايب ونظّرات. اقترب منه ليطلب النّجدة لكنّ الأخير ابتسم وأشار بيده إلى أذنيه وفمه بما يوحي أنّه أصمّ. ومع كلّ خطوة يحسّ بكتفه الأيمن يهبط مع ثقل الجميلة. سيضيع كلّ شيء. امرأة فاتنة هي الّتي بين يديّ. قال لنفسه إنّه مهما كان ومهما يكن ومهما سيكون فليس أخلد من الحبّ والعشرة والأنوثة. ورغم إرادته سلّم بأنّ المساء عنيف، بل أعنف ممّا تصوّر، بل هي في الواقع لا تحتمل. وتصبّب عرقا حتّى كاد يبلّل ملابسه، وضاعف من تذمّره إحساسه بالتّعب والإرهاق وهو يمشي بها إلى المنعرج الأولّ على اليمين. الحقّ أنّ التّعب بدا يزحف على عضلاته القويّة وأعصابه مبكّرا بالقيّاس إلى وزنها. وكلّما تقدّم اشتدّت وطأته وعنفت ضرباته على الأرض كالبرنيق. أمّا المساء فأصبح خانقا قاتلا. وتراخى وتر صوته وهو يلهث…ويلهث. أسندها إلى صدره بقوّة، وفي كلّ مرّة يهزّها مستندا إلى ركبتيه خائفا من أن تسقط. كانت فاقدة الوعي…أو قد يكون السبب اضطرابا خطيرا، وخاف أن يتوقّف قلبها ويتوقّف كلّ شيء في حياته. عرّج إلى طريق سكنيّ بلا دكاكين، به قلّة من المارّة، وكثرة من النّاس يتواجدون في الحدائق، ولما لم يتبيّن له أيّ كبد رطبة تهرول للمساعدة، فقد قال:
    – لم تبق إلاّ الحقيقة القاسيّة المبتذلة
    الوقت يتمطّى فوق منكبيه، ويشعر به ثقيلا وبوزن قاتل…وقاتل. والتّاريخ حمل ثقيل يعوق التّقدّم. فترت عضلاته كما حماسه الملتهب، ولم يخمد. سرعان ما تبدّت له صورتها الأخيرة الوحيدة الباقيّة في مخيّلته. أراد أن يصفق لكن خاف أن لا يردّ أحد…وكيف أمكن له أن يصفّق؟ وأيّ أمل قد يتبدّد في سرعة البرق؟ وقد ينزلق في هاويّة مخيفة بسبب حمقه، ورغبته الملحّة. أخرج رأسه من بين نهديها فرأى الشارع غارقا في الظّلام إلاّ شعاعا يترامى من منعطف جانبيّ. حتّى الحياة بدونها تبدّت له رتيبة مكرّرة فاقدة للمعنى والرّوح، فخاف أن تكون قد ماتت يده على مقبضها. وتتراخى. ثمّ ينهار جسده هو الآخر كبناء من ورق.
    يتقدّم متعثّرا في إسفلت الواقع المستلب. فما في كلّ كبد رطب ماء، وما الميّاه عذبة. كان يحكي واقعا لا يملكه بين يديه…يحتضر، ويئنّ، ويصرخ داخله. كان يصرخ النّجدة. ليست صيحة المخاض ولا حشرجة الانتظار. بعضهم كان يضحك حتّى يتشوّه وجهه وكأنّها مسرحيّة دراميّة. وآخرون تدمع عيونهم، يتناقلون الحديث في الشارع متهامسين…أهبل…روميو وجولييت…ويضحكون في خفوت وقد احمّرت وجناتهنّ. كم جولييت تغازل المنايا، وتمطرها الحكايات.وحين بدا في باب المدينة القديمة لمراكش صغيرا…وصغيرا، ومبتلاّ. كان شكله غريبا. وساد الصمت، وتطلّعت إليه عيون السيّارات والدّراجات بضجيج سادر، وكأنّ خفافيش المساء تنال صبحا. وصبحه مات في ذلك المساء. يهرب نحو أحضانها المسكينة في تعب، ويدها الثقيلة على كتفه. يخترقها بين الفينة والأخرى كما يخترق فراش الأجساد العاريّة حذرا. يتلصّص بعينيه في أطرافها المتدليّة المغسولة، المفتوحة المسام. وعنقها يتعلّق بالأمل والأحلام الّتي لا ترضى حتّى بالتّحدّث عنها.
    الحذاء يتآكل بشراهة، والنّفس ينقطع ويعود. تملّكه التّعب أعصابا ولحما ودما وهو يعبر الشارع الرئيسي تحت اعتراض العجلات. ولا يبالي. المهمّ أن يصل. ويتساءل في نفسه حانقا:
    – متى يبلغ مستشفانا كماله المنشود؟
    توقّف، ونفخ ثمّ استأنف سيره. يسير كشبح ذائب بين الظلام وخفوت الأضواء. ولا نجمة في السماء. يرتعد صوته فوق الشّفاه بلا صوت. خاف أن يندثر الودّ الجامع بينهما ويتلاشى كلّ شيء إلى الأبد. وتحلّ محلّها وحشيّة كاسرة تنفث جفافا وحزنا.
    تطّلّ عليهما معالم الدّنيا وهو يتجاوز كراسي الحدائق والأشجار والبساتين العامرة، والأفق يبتسم بحزن. يرفض الرّجوع بوجه أسيف وقلب منكسر، وجعل يجفّف عرقه بكسوتها العطرة، ويضمّد جراحه. ثمّ يبادلهم نظرات حسيرة. متجنّبين النّظر نحوه كتمثال للغضب والازدراء. تجاوز الحديقة. ساد صمت ثقيل مشحون. وتلّقى أوّل شعاع لنجمة باهتة بوجههما الحالك. انتقل من داخل المدينة إلى ممرّ سورها الخارجيّ فقابله طلائع العشّاق والمتيّمين. يتابعونه بلا اهتمام، وقليلون من تابعوهما بنظرات محايدة. أمّا الإيمان فسيطر على المكان بما يفعلون، وبما يقومون به. سار وسار…بأنفاس طائشة. وما كاد يتوسّط الطّريق حتّى أدرك أنّه يتوجّه نحو الجنوب، فعرف الهدف بلا تحديد. نظر إلى ساعته ماركة كازيو…تبيّن له أنّه استغرق سبع دقائق حتّى الآن. ومازال الإسفلت ممتدّ والعرق يتصبّب ويستسلم لتعب قاتل.
    كانت مشاعره مدمّرة أوشكت أن تلتهمه…أن تلتهم جولييت نفسها…الرّحلة نفسها الّتي بدت طويلة بلا نهاية، معذّبة بلا رحمة، خاليّة من أيّ معنى أو عزاء. ونفد صبره فتوقّف عن أنين التّعب، وجعل يحرّك شفتيه بلا صوت. ولم يعد شيء يحتفظ بعنفوانه إلاّ دقات الساعة اليدويّة وأنفاسه المتجلّطة وصلابة عضلاته غير المباليّة. وعندما مال نحو الزّقاق الّذي قهره مالت الجميلة على كتفيه تنزلق. تلقّفها قبل أن تسقط على الرّصيف، ثمّ استعان بركبتيه المجوّفتين. كانتا لا تستجيبان ويضغط عليهما لإكمال المسير. كلّ شيء يهون في سبيلها. لاحت لعينيه…الغائرتين نسمة جعلت تلاطفهما في استحباب.
    أخذ ينادها باسمها، جرّب جميع الأسماء ولاح يبكي في خاطره، ويسأل:
    – لماذا؟
    أخذ الطّريق في الارتفاع فتضاعف إرهاقه، واشتدّت آلامه وتداعى صوته. تدثّر الكون بغلالة داكنة وهو يقطع آخر زقاق للمستشفى. كان الفضاء هادئا. ردّدت أنفاسه أنفاسا ضعيفة…ضئيلة، بل بدت أقلّ ضآلة من السابق كأنّها الشيخوخة الفانيّة…عليها اللّعنة. تساقطت أطرافه من الإعياء وهو يتجاوز الأشجار المرصوصة بمترين. تأوّه بصوت غير مبال. وبعضلات منهكة يرفع فخذه بصعوبة بالغة. تخدّرت يداه ولم تتحمّل. قسى على نفسه وأعصابه المتوتّرة وأنفاسه الغاضبة. وضاعف من تشنّج ركبتيه وظهره…مقاوما نسمات المساء الباردة والغزيرة لقدميه واختفاء رقبته بين كتفيه. الحركة في الممرّ الموارب للمستشفى سريعة…تستدعي نوعا من الوثبات المتلاحقة في صورة جري متقارب الخطو الّذي يحتاج إلى بطّاريّات من نوع آخر. لا مفرّ من التخلّص من أحماله العزيزة، لا مفرّ. ولكن يعزّ عليه ويشقّ أن يتخلصّ منها، يحمل نفسه على التّخلص من نفسه عوضا عنها. إنّها الوحيدة الباقيّة في الحياة. الحسناء الذّابلة كزهرة أقحوان، كطبق فارغ تماما من بقايا عظام.
    بدأ يتوغّل ويراوغ الدّهماء في نفق طويل ومظلم كأفكاره السوداء. وسعاله تمخّض ويتعالى. يصكّ الآذان كضربات قلبه غير المنتظمة. مرّت عليه الثواني والدّقائق مثل النصال تحزّ نياط قلبه. قد ينسحب كلّ شيء جميل من حياته في لحظة. توجّس أن تمتصّها دروب الموت بعد هذا العناء. تناسلت الأسئلة في ذهنه وتناسخت بعدما اقترب من باب المستشفى الرئيسيّ. بقي نزر قليل ويدخل على الحقيقة الّتي لا يريد سماعها. عاصفة تمسحها من الوجود. غيمة ورديّة جميلة مرّت بحياته وأمطرته…ثمّ تتلاشى هكذا في امتداد فضاء مظلم؟ إنّه ليتذّكّر بصورة لا تنسى قسمات وجهها، عينيها المغمّضتين، قوّة بنيانها، حنانها وهي نائمة بين ساعديه…كلّ ثانية ودقيقة.
    ولج إلى مكتب السكرتيرة في المستشفى، وأخذ يثب بسيقان متهافتة واضعا إيّاها فوق سرير متحرّك. وبعزيمة خائرة وقلب باك. كانت نجمة متداعيّة تبعث بإشعاعها الأخير. لقد ظهر الحبّ الّذي علّمه شيئا لم يكن يؤمن به…بل إنّ الإنسان قد يضحّي من أجله راضيّا مسرورا.
    لم يجد حاجة في مبادلتها النّظر فغاص في وحدته عندما سألته الممرّضة:
    – ماذا جرى لزوجك سيّدي؟ هات بطاقة هويّتها؟
    كانت تسأله وهو السؤال. فهرب نحو أحضان المرايا قائلا:
    – ليست زوجي، إنّما وجدتها وسط الطّريق غائبة الوعي ف
    أسرعت بها إلى المستشفى.







    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Empty



    التوقيع

    ----------------------------







    المصدر: منتديات اسد بابل - asdd.ahladalil.com




    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 P_3151uqd5s0


    ⬇️
    http://driss.info/


    http://driss.net/


    منتديات المملكة العربية السعودية


    05.09.24 17:36
    المشاركة رقم: #
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    ڷــۄنۨ ̨ٻۧــﯣمۘــک
    ♛عدد المساهمات : 163
    ♛تاريخ التسجيل » : 19/09/2022


    مُساهمة

    سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 12775810
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 9396ae10











    05.09.24 18:13
    المشاركة رقم: #
    العضو الدهبي
    العضو الدهبي


    ڷــۄنۨ ̨ٻۧــﯣمۘــک
    ♛عدد المساهمات : 87
    ♛تاريخ التسجيل » : 09/03/2014


    مُساهمة

    سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

    The King of morocco ويش هذا الابداع
    تركت الطبخ وجلست
    اقرئ ما كتبت قصه جميله
    تحياتي وتقديري لك
    @The King of morocco











    06.09.24 16:23
    المشاركة رقم: #
    شكر الاداره60مساهمه
    شكر الاداره60مساهمه


    ڷــۄنۨ ̨ٻۧــﯣمۘــک
    ♛عدد المساهمات : 72
    ♛تاريخ التسجيل » : 17/05/2015


    مُساهمة

    سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

    قصه حلوه يسلموا











    06.09.24 16:38
    المشاركة رقم: #
    ابن النيل
    ابن النيل

    ابن النيل

    ڷــۄنۨ ̨ٻۧــﯣمۘــک
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Perp12قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Perp12قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Blue11قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Dark_g11
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Orange12قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Gree11قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Gree11قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Orange12
    ♛لونك المفضل» : bnfsj
    ♛عدد المساهمات : 1106
    السمعه♛» السمعه♛» : 146
    ♛تاريخ الميلاد : 10/01/1960
    ♛تاريخ التسجيل » : 21/01/2024
    ♛ النقاط المكتسبه : 3711
    العمر : 64
    احلى : احلى محاور
    الخبره :
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Left_bar_bleue39 / 10039 / 100قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Right_bar_bleue
    اساطير المنتدى..عَطَاؤهٌمْ ثَمِيْنّ ♥ : قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Trophy-icon

    https://myonlylove.alafdal.net/

    مُساهمة

    سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

    دائماً لمساتك في القمة بها الابداع
    فلقد استمتعت بقصتك الرائعه
    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Aicic10














    التوقيع

    ----------------------------







    المصدر: منتديات اسد بابل - asdd.ahladalil.com




    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 55555510


    التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

    الــرد الســـريـع
    ..


    مواضيع ذات صلةالرئيسيهمواضيع جديدهمواضيع لم يتم الرد عليها

    اخر عشر مشاركات الاعظاء
    الاعضاء الدين شاركوا في الموضوع
    6 مشترك close
    ابن النيل
    اسمهان
    ساره
    أمير الظلام
    Salwa
    The King of morocco



    تعليمات المشاركة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة


    قصة قصيرة .. ثقل التّاريخ - صفحة 2 Collap31
    أعلي 10 إحصائيات
    أكثر الأقسام شعبيةأفضل المواضيعافضل 10 اعضاء فى منتدىآخر المشاركات